كلام جميل ورائع ويلامس الجرح
أنه الجرح الذي أصبح يتسع حيناً بعد حين بسبب كثرة من أشرت لهم في كتابتك
لكن إلى الله المشتكى .
إطلالة رائعة من كاتب مميز في صحيفة مميزة
تكامل عناصر المقال وعمق الفكرة لدى الكاتب
وقوة الألفاظ والمعاني لم تجعل لي مجالا للتعليق
بالتوفيق ابن عمي
مقاااااال اكثر من راااائع يطابق العقل والمنطق
إلى الأمام يا حبيبنا جابر.. وجعل الله ما تكتبه بصيرة لمن أراد البصيرة
كلام بليغ.. أعجبني المقال لفظا و معنى..
فعلا يجب أن نمتلك الحجج لنتصدى للقضايا التي تعصف بالمجتمع..
محزن أن نمتلك الحقيقة بدون الحجج..
و أشد منه،، إذا انتشر الباطل بسبب تمكن أصحابه من حشد حججهم المنمقة، رغم أنها لا تحوي سوى الهراء في داخلها.
طبت و طاب صنيعك يا جابر.
كلام سليم. الاستاذ جابر
رفع الشعارات الزائفه وتصديقها من جانب العامه !
ومحاباه الظالمين من اجل المصالح الشخصيه
وموت الضمير العربي هو السبب الرئسي في هدم اسوار امتنا
واكبر مثال قضيه المرأه في بلادي ازعجونا بالتباكي على قياده المرأه للسياره
وكأن حقوقها محصوره في هذا المجال! ! ..
مره اخرى اشكرك استاذ جابر جدا قلمك راقي ورائع
قلم رائع ومبدع. وتشكر على هذه الإطلالة الجميله
وصدقت أن اساس نكبات العرب عامة. والسعوديه على وجه الخصوص هو توكيل الأمور لغير أهلها . والطامة الكبرى هوا عدم محاسبة المسؤول الغير مؤهل .. ولي مقال بهذا الشأن ولكن استخرت ولم يتسنى لي إنزاله, وخاصة في هذه الحقبة التاريخية المتناقضة .
وصدق قبلك المصطفى عليه السلام انه نُـوكل الأمور لغير اهلها . فلننتظر الساعة , أو كما قال .
وحديث آخر بمصطلح (الرويبضة) ويأتي في اخر الدنيا . ويعتبر من علامات الساعة الصغرى .